فوائد بيكربونات الصوديوم للشعر

 
فوائد بيكربونات الصوديوم
فيما يأتي أبرز فوائد بيكربونات الصوديوم للجسم عامّة، وفوائدها التي تعود على الشعر خاصّةً:
فوائد بيكربونات الصوديوم للشّعر
تتعدّد فوائد بيكربونات الصوديوم التي تعود على الشعر، ومن أبرزها ما يأتي:

منظّف طبيعيّ للكيماويّات العالقة بالشّعر الناتجة عن استخدام الشامبو، ومثبّتات الشعر، والمنتجات الكيماويّة الأخرى التي قد تجعل الشعر دهنيّاً.

 

التّخلص من الكلور وإزالته من الشعر نهائياً، بالأخصّ إذا كان الشخص يمارس السّباحة بشكل متكرر، حيث إنّ مادة الكلور الموجودة بالماء تُتلِف الشعر وفروة الرأس. 

 

تحفيز نموّ الشعر وجعله أكثر قوّة.

 

إزالة المادة الدهنيّة ( بالإنجليزيّة: Sebum) التي تُنتِجها فروة الرأس، فيعمل على تنظيف الشعر من الدهنيّات وجعله نظيفاً وناعماً. 

 

القضاء على العدوى الفطريّة التي تسبّب قشرة الرأس. 

 

تهدئة فروة الرأس عند استمرار استخدام بيكربونات الصوديوم على الشعر، وتخفيف نسبة إنتاج الزيوت، وذلك بسبب موازنة درجة الحموضة (PH) في فروة الرأس. 

 

التّخلص من الحكّة والتهيّج الذي قد يحدث في فروة الرأس.

 

التّخلص من قشرة الرأس نهائياً. 

 

استخدامه كشامبو جافّ لإزالة الزيوت من الشعر وذلك باتباع الخطوات الآتية:  

يقلب الرأس إلى أسفل على حوض المغسلة.
يُؤخَذ ثُمن كوب من بيكربونات الصوديوم.
تُفرَد بيكربونات الصوديوم على الشعر وبالقرب من فروة الرأس.
يُعاد الرأس إلى موضعه، ويُمشّط الشعر بالفرشاة أو المشط حتى يرجع إلى لونه الطبيعي.

 
فوائد بيكربونات الصوديوم للجسم
فيما يأتي أهمّ فوائد بيكربونات الصوديوم التي تعود على الجسم:

احتواء بيكربونات الصوديوم على خصائص مضادّة للحموضة؛ فهي تخفف من عسر الهضم الحمضي، والحموضة الشديدة، والحرقة، كما أنّها تساعد على التخفيف من أعراض مرض القرحة الهضميّة، وتحدّ من الحموضة في البول والدّم بسبب خصائصها القلويّة.

 

التقليل من خطر الإصابة بالحماض الأيضي للكثير من الأمراض، مثل السّكري، واضطرابات القلب والأوعية الدموية.

 

التخفيف من أعراض البرد والإنفلونزا، ويتمّ ذلك عن طريق غسل الأنف بخليط بيكربونات الصوديوم، والملح، والماء الفاتر، حيث إنّ هذا المحلول يعمل على إزالة المخاط من الأنف، ويُكرّر ذلك من مرتين إلى ثلاث مرات باليوم. 

 

الوقاية من حصى الكلى، فبيكربونات الصوديوم تساعد على منع تكوّن الحصى، وإزالة المواد التي تسبّب حصى الكلى.

 

تخفيف الآلام والتورّمات الناتجة عن لدغات الحشرات كالنّحل والدبابير، وذلك عن طريق استخدام محلول يتكوّن من الماء ونسبة عالية من بيكربونات الصوديوم.

 

التّخلص من ترسبّات الأسنان، حيث أثبتت الدراسات فعاليّة بيكربونات الصوديوم في التّخلص منها.

 

احتواء بيكربونات الصوديوم على خصائص مضادّة للبكتيريا، فهي تتخلص من البكتيريا، كالمكوّرات العقدية ( بالإنجليزيّة: Streptococcus mutans) المسؤولة عن تسوّس الأسنان وتدهور صحتها، كما أنّ المنتجات التي تحتوي على بيكربونات الصوديوم تساعد على التخلص من هذه البكتيريا وحماية الأسنان من الاضمحلال.

 

علاج فرط البوتاسيوم في الدم، وهو مرض ناجم عن ارتفاع نسبة البوتاسيوم في الدم، الذي قد يكون بسبب الجراحة، أو الإصابات، أو الحروق، أو الحماض، أو زيادة مستويات الحموضة.

 

مصدر جيّد للصوديوم الضروري لصحّة الجسم، والذي بدوره يساعد على التحكّم بضغط الدم ووظائف العضلات والأعصاب. 

 

إنعاش النَفَس وحلّ لمشكلة اضطراباته التي تكون بسبب وجود البكتيريا في الفم، ويتمّ ذلك عن طريق خلط ملعقة من الملح مع بيكربونات الصوديوم في الماء واستخدامه على طريقة الغرغرة كل صباح.

 

الحدّ من خطر الإصابة بالتهابات المثانة التي تسبّبها البكتيريا التي تتكاثر في المثانة، وذلك لأنّ هذه الكائنات الحيّة الدقيقة تزدهر في البيئات الرّطبة والحمضيّة.

 

حماية القدم من الالتهابات الميكروبيّة والرائحة السيّئة.

 

علاج حروق الشمس، وذلك عن طريق عمل مزيج من بيكربونات الصوديوم والماء ووضعه مباشرةً على حروق الشمس. 

 

استخدامه كمزيل للعرق ومزيل للرّوائح، بدلاً من التعرض لمواد كالبارابين والألومنيوم المتواجدة في الكثير من مزيلات العرق والروائح، ويتمّ ذلك من خلال خلط بيكربونات الصوديوم مع الماء.

 

مبيّض طبيعيّ للأسنان، وذلك عن طريق مزج نصف ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم مع حبّة فراولة مهروسة، ثم يفرد على الأسنان ويترك لمدة خمس دقائق، ثم يتمّ استخدام فرشاة الأسنان ومن ثم ّيُشطف الفم جيداً، وتجدر الإشارة أنّ هذه الطريقة تكرّر فقط مرةً واحدةً بالأسبوع حتى لا يتمّ إلحاق الضرر بمينا الأسنان.

 

مقشّر طبيعي للوجه والجسم، وذلك عن طريق مزج البيكربونات مع الماء وتقشير المنطقة بها، فهو غير مكلف وطبيعي ورقيق على الجلد.

 

Similar Posts